الفائدة السادسة والخمسون:
أوصى حذيفة بن قتادة المرعشى رجلاً فقال له:
(إن أطعت الله في السر أصلح قلبك شئت أو أبيت) صفة الصفوة (4/270).
فإلى أحبابنا من الشباب والفتيات الذين يشكون من قسوة قلوبهم: فتشوا عن عملكم وأنتم في خلواتكم .. ولا يظلم ربك أحداً.
اللهم ارزقا خشيتك في الغيب والشهادة.