الفائدة الخامسة والخمسون بعد المائة:
قال ابن تيمية -رحمه الله-:
"والاستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع، فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلب: فعليه بالتوحيد والاستغفار، ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص.
وكذلك إذا وجد العبد تقصيراً في حقوق القرابة والأهل والأولاد والجيران والإخوان. فعليه بالدعاء لهم والاستغفار".
["مجموع الفتاوى": ( 1/ 698)].