هذه العبارة مقصود من يقولها: إن الإنسان إذا كان على معصيةٍ من المعاصي التي يستحيي أن يُرى عليها من قِبَل الناس،ـ وهو يعلم أن الله تعالى يراه على كل حال- فلا يصح أبداً أن يكون نظر الله إليه أهون من نظر فلان وفلان من الناس إليك، فهي بهذا المعنى صحيحة.
عبارة: لا تجعل الله أهون الناظرين إليك
د. عمر بن عبد الله المقبلتاريخ التحديث: 2014-06-28 07:22:13
السؤال كاملاأسمع كثيراً - يا فضيلة الشيخ- بعبارة: (هل يكون الله أهون الناظرين إليك؟! أو: لا تجعل الله أهون الناظرين إليك. فسؤالي: عن مدى صحة هذه العبارة في جناب الله تعالى وصفاته (أهون الناظرين). شكر الله لكم.
الإجابةهذه العبارة مقصود من يقولها: إن الإنسان إذا كان على معصيةٍ من المعاصي التي يستحيي أن يُرى عليها من قِبَل الناس،ـ وهو يعلم أن الله تعالى يراه على كل حال- فلا يصح أبداً أن يكون نظر الله إليه أهون من نظر فلان وفلان من الناس إليك، فهي بهذا المعنى صحيحة.
22185 زائر
اكثر الفتاوى قراءة
ارسال الفتوى