الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الذي أنصحك به أن تستقل بنفسك، ولا تشترك مع هؤلاء الذين يغلب على ظنك أن أكثر استعمالهم للنت في الحرام، وأرجو الله أن يعوضك خيراً.
ولا يجوز أن تكون عوناً على منكرهم هذا، وأنت شريك في الإثم إن ساعدتهم؛لأن الله تعالى يقول: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}(سورة المائدة: 2).
ارسال الفتوى