الفائدة السبعون بعد المائة: ليتنا نستحضرها كلما أصبحنا!
"ومن أحب أن يلحق بدرجة الأبرار, ويتشبه بالأخيار، فلينوِ في كل يوم تطلع فيه الشمس نفعَ الخلق فيما يسّر الله من مصالحهم على يديه, وليُطِع الله في أخذ ما حَلّ وترك ما حَرُم, وليتورع عن الشبهات ما استطاع؛ فإن طلَبَ الحلال والنفقة على العيال باب عظيم لا يعدله شيء من أعمال البر".
[ابن تيمية ].